عرÙت الأستاذ Ø£Øمد عبد القادر منذ عام 1988 رجلا ذكي العقل والقلب وسيم الوجه واللسان، ÙŠØب أهله Øبا شديدا ويستمتع بالسعي ÙÙŠ خدمتهم؛ Ùأيقنت -وما زلت موقنا- أنه Ø£ØÙ‚ بالنيابة عنهم ÙÙŠ مجلس الشعب.
ولقد صدقت الأيام يقيني، واقتنع بالÙكرة عام 2000ØŒ وعمل لها. وعلى رغم معوقات تلك الÙترة لم ÙŠÙرط ÙÙŠ آمال أهله المعقودة عليه Øتى تØققت البشرى عام 2005 Ùكان عين أهله التي يبصرون بها Ø®Ùايا بلدهم ويدهم التي ÙŠØصلون بها على Øقوقهم. وليس أدل على ذلك من Øرص عصابة الØزب الوطني عام 2010 وعصابة الوصوليين المنتÙعين عام 2015ØŒ على استبعاده ليخلو لهم المجلس تماما.
وهذا العام 2020 بعدما تبين للمسؤولين ضرورة الاستماع لصوت الشعب المصري الصادق من كل مكان، لم يكن يجوز للأستاذ Ø£Øمد عبد القادر ألا ينوب عن أهله ÙÙŠ مجلس الشعب وكÙته Ø£Ø±Ø¬Ø Ù…Ù† ÙƒÙØ© غيره بتلك المميزات السابقة Ù†Ùسها التي لم تزدها الأيام إلا قوة وخبرة ÙˆØكمة لتكون الآمال معها Ùيه أكبر وأكثر وأشمل.
Ø£Øييك -يا أستاذ Ø£Øمد- وأهنئك بمØبة أهلك الدالة Øين تعم على Ù…Øبة رب العالمين، وأرى -إن شاء الله- على أبواب اللجان Øشود مؤيديك التي لم تخذلها ولن تخذلك.
والله ولي التوÙيق!
Ù…Øمد جمال صقر
كاتب أديب لغوي
أستاذ بجامعتي القاهرة والسلطان قابوس